أدب وفن
“أوروب” بقلم الأديب جورج غنيمة

“اوروب”
(الى صور امي وعنوان الإرث العالمي للأبجدية)
لم
اتوسم
شبيها لايوب الصديق
كالبحر
بكر
السلالات والشيخ المجنون في قبائل
وعشائر الماء،الذي، ما اختطفت منه امرأة نضير وسامته ،كمثل الذي اختطفته ” اوروب ” لما لاذت
به
و
فاءت اليه :
قطارا بقاطرات من موج وزبد،
و
بوابة” من احلام العشق الفروسي المكابر،الى عرشها
الاميري الثائر،
حين طواها ذاك الشيخ الارعن
اميرة “جميلة بحجم امارة …. قارة،
و قارة …إمارة
إمرأة تقاطرت إليها حكايات الجدات
وأساطير الصغار الأخاذة
كالمستحيل
المشوق
الذي نرومه
و ينأى عنا بصمت
أبلغ
من
صمت
ما بعد الأسئلة …