أدب وفن
لو أكون وحيدة مع شوقي إليكِ …بقلم الكاتبة سمية تكجي

قلبي الذي وصل قبلي
أخرجني…مني إليكِ
كانت الخطى اليكِ… اشواقا..
انحنيت فوق روضك
و الحديث ذو شجون
بين التين و الزيتون
تمنيت لو أكون
كما
الجذور للجذور
و اشبعكِ عناقا…
تمنيت لو أبقى
وحيدةََ مع شوقي
ومطر الغياب
نقطة نقطة
يزيد الكوة اتساعا…
ويطل وجهك الباسم
شمسا بعد مطر
فيزداد الضوء اشراقا
من بعيد
ناداني
الورد الأصفر على قبرك الباسم
يلعب لعبة النار
يتحدى الموت
كورود ماركيز
تأتي بها إمرأة جميلة
و تنثر الأوراقَ …