أدب وفن

خلف كل باب.. حكاية/ بقلم الشاعرة رندة رفعت شرارة

خلف كل باب.. حكاية

مشغول هاك البالْ
لا صوت لا مِرسالْ
ولا باب عَم يفتَح
فَكّر يجي يِرتاحْ
يِمكِن نِسي لْ مفتاحْ
أو ضَيَّع لْ مَطْرَحْ…

مَقفول هاك لْ بابْ
مخَبِّي صور لْ حبابْ
والبال شو مْلبَّكْ
من رجفِة الإبدين
ودمعِة لْ عينين
سامِع بِكا قَلبَكْ

عَضّوا سنان القِفل
عَ لْ مفتاحْ
نَزْفِت مَعو لْ جْراحْ
ما عاد قادِر يشتكي
ولا عاد عِارِف كيف..
رَحْ يرتاحْ!!!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى