كتبت الشاعرة رندة رفعت شرارة
كالحلم الجميل الذي لا تتمنى معه ان يطلع الصباح فيستمر ويطول
هكذا التقينا، أصدقاء وأحبة في أمسية من أمسيات العمر دعت اليها الحركة الإبداعية – كندا والعالم يوم السبت .٣ أيلول ٢.٢٢
لقاء سطع فيها نجم الفنان شفيق الخروج فأضاء ليلنا بموسيقاه وأدائه .. أبدع عزفًا وأمتعنا بحضوره المميز
شكرا للأديب الصديق أ. ابراهيم درويش، الموغل في بحثه عن إنسانية سامية … بحث يستمر باستمرار الإنسان، ويتشعب حسب ظروف الحياة ومعطياتها … والشرح يطول
هديته القيمة “صفحات مقروءة من كتاب الإنسان” سيكون زاد أيامنا القادمة لنبحر معه في هذه الرحلة التي لا تنتهي
شكرا للصديقة الإعلامية، الأديبة دارين حوماني … بفلسفتها العميقة مع نفس شعري فريد الكلمة والمعنى .. وابتسامة طيبة الوقع
شكرا للشاعر الصديق جويل عماد، الكلمة عنده تخرج من القلب لتصل الى القلوب بصدى يشبه السحر
شكرا للصديق المهندس الشاعر وليد حديد، صاحب الإرادة القوية والكاتب في الحياة والإنسانية بكلمات ملؤها الإحساس
شكرا للمحب الإصيل الصديق الفنان عصام حداد الذي حملنا على جناح الصوت الساحر الهادر … غنى فأجاد طربًا وأداء
شكرا للإعلامية الصديقة فاطمة القاضي، سمراء مونتريال … جميلة القلب والروح والحضور.. والوفاء
شكرا للصديقة ايمان عبدالله، بابتساماتها العذبة وحضورها الهادئ الرقيق
شكرا للصديق الشاعر نبيل باخص، لهديته الغالية – كتابه “قيثارة الخلود” وقصيدته التي وقعها باسمي وجولاته في ميدان شعره الفصيح المميز
شكرا لابنتي إيڤ التي جمعتنا في الصورة – الذكرى واسعدتنا بابتسامتها المشرقة
شكرا لمن لم تسعفه الظروف ان يكون معًا حضورا ورافقنا بقلبه ومشاعره
تحية من القلب لكم جميعا وإلى لقاء دائم تتشابك فيه الإيدي وتتوحد القلوب وتسمو الأفكار والمشاعر
الحركة الإبداعية كندا والعالم
للمتابعة عبر الڤيديو التالي:
