أدب وفن
صَارَ لِي دَهرْ حَامِلْ عَلَى ظَهْرِي سُؤالْ/ بقلم الشاعر حسن علي شرارة
صَارَ لِي دَهرْ حَامِلْ عَلَى ظَهْرِي سُؤالْ
بْرَمْتِ الـدِّنِي وَمَـا كِنِـتْ لَاقي لُه جَوَابْ
هَـيْـدَا السُّــؤالِ ال دَايْمًـا شَـاغِـلْ الْـبَـالْ
إِنَّكِ تْشُوفِ الْمِشْ صَوَابِ مْنِ الصَّوَابْ