أدب وفن
أيّتُها العابقةُ ياسمينةً/بقلم الشاعر حسن علي شرارة
أيّتُها العابقةُ ياسمينةً
على مدارِ أنفاسي
أيّتُها العالقةُ فراشةً
في شغافِ إحساسي
بينَ لحظةٍ ولحظةٍ
أشتاقُ إليكِ دهرا
لا تبتعدي
أنتظرُكِ بلهفةٍ وجوًى
يا وَلَهي ونِبْراسي
أيّتُها العابقةُ ياسمينةً
على مدارِ أنفاسي
أيّتُها العالقةُ فراشةً
في شغافِ إحساسي
بينَ لحظةٍ ولحظةٍ
أشتاقُ إليكِ دهرا
لا تبتعدي
أنتظرُكِ بلهفةٍ وجوًى
يا وَلَهي ونِبْراسي